فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ (صافات: ٨٨)
پس نظرى به ستارگان افكند.
فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ (صافات: ٨٩)
و گفت: من بيمارم [و با شما به مراسم عيد نمىآيم].
ستاره طلوعکنندهای دید و سپس به مریضی خود پی برد (مورد حیله واقع شدن)
و أخرج عبد الرزاق و عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن سعيد بن المسيب في قوله فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ قال رأى نجما طالعا فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ قال كايدينى في النجوم قال كلمة من كلام العرب يقول الله عز دينه
نظر به آسمان در مقام کلامی عربی برای وصف تفکر
و أخرج ابن أبى حاتم عن قتادة رضى الله عنه في قوله فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ قال كلمة من كلام العرب يقول إذا تفكر نظر في النجوم
«فنظر نظرة فی النجوم»: نظر به آسمان
و أخرج ابن أبى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر عن الضحاك رضى الله عنه في قوله فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ قال في السماء فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ قال مطعون
نگاه به ستارهای خاص
و أخرج ابن أبى حاتم عن زيد بن أسلم رضى الله عنه قال أرسل اليه ملكهم فقال ان غدا عيدنا فاخرج قال فنظر إلى نجم فقال ان ذا النجم لم يطلع قط الا طلع بسقم لي فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِين[۱]
[۱] کتاب الدرّ المنثور فى التفسیر بالمأثور (ج۵، ص۲۷۹)